من مشاهير التوحد
من اشهر اطفال التوحد أو متلازمة اسبرجر
الطفل الامريكي : جاكوب بارنيت ولد في 26 مايو عام 1998
والذي يقيم في مدينة انديانابوليس يدرس الدكتوراة في تخصص فيزياء الفلكية في جامعة انديانا
رشح لجائزة نوبل في الفيزياء الفلكية في المستقبل!!
وفي هذا الوقت نجد زملائة ممن هم في نفس عمره يكادون ينهون المرحلة الابتدائية:
وقد قال البروفسور المشرف على أبحاثه في رسالة الدكتوراة انه يتوقع فوزة بجائزة نوبل في حال تمكنه من حل المشكلات التي يعالجها في رسالته
وقد ذكرت صحيفة انديانابوليس ستار في تقريرها عن عالم الفيزياء الفلكية الصغير
إنه ظهر عليه علامات مرض متلازمة اسبرجر التوحد بعد الثالثة من عمره، عندما لاحظا والدية عليه انه و لا يستطيع التواصل معهم اي ممن حوله،
وقد لاحظ والدية عليه ايضا موهبة كبيرة فيما يتعلق العمليات الحسابية المعقدة التي يستطيع القيام بأي عملية حسابية حتى لو مكونه من 200 رقم!!
كما لا حظوا عليه خلال زيارتهم إلى القبة السماوية في المدينة، اهتمامه بكل ما يتعلق بالكواكب السيارة والأجرام السماوية، وأوضحوا أنه كلما زاد حب الفضول والاستطلاع لدى جاكوب بالفضاء كلما زاد شعوره بالملل من المدرسة التي كان يتعلم بها، وبعد رحلة طويلة من التردد على المراكز والعيادات الطبية المتخصصة، نصحهم أحد المتخصصين بأن يقوموا بإلحاق طفلهم بأحد الأكاديميات التي تدرس العلوم الدقيقة لأن قدراته العلمية تعادل قدرات من في مرحلة الماجستير في تخصص العلوم الفلكية والفيزياء. وبالفعل عمل الوالدين بالنصيحة، وقد استحوذ جاكوب على إعجاب وتقدير العلماء والأساتذة الذين يقومون بالتدريس له، حيث قال البروفيسور جون روس أستاذ علوم الفضاء والذي وافق على المنحة الدراسية لجاكوب لدراسة الفيزياء الفلكية: إن جاكوب سيكون له مستقبل كبير في هذا المجال.. لقد قلنا له مافيش كتب دراسية لقد وصلت إلى هنا لكي تقوم بعمل تجارب علمية .
ولم تكتف كريستين برنت،والدة جاكوب، بما وصل إليه فقد أرسلت فيلم إلى البروفيسور سكوت ترميين في جامعة برنستون، يظهر فيه جاكوب وهو يقوم بعرض نظريات جديدة من شأنها تطوير نظرية النسبية. وقال البروفيسور سكوت ،الخبير في علوم الفضاء، بعد أن التقى جاكوب: هو يعمل على مشكلات صعبة جداً تتعلق بمجال الفيزياء الفلكية. ومن يستطيع حلها سيكون على نفس مستوى الفائزين بجائزة نوبل.
جاكوب بارنيت عبقرى العلوم والرياضيات يعتبر أذكى طفل فى العالم عمره ١٦ سنة إلا أن معدل ذكاؤه 170 ، وهو أعلى من أينشتاين على الرغم من إصابته بالتوحد منذ الثانيه من عمره وتم وضعه فى مدرسة خاصة ، إلا أنه أذهل والديه والأطباء والمعلمين بعبقريته ونبوغه فى التفاضل والتكامل وفى علم الفيزياء الفلكية ، وحينما استعرض استاذ بجامعة برينستون أعماله تنبأ له بالحصول على جائزة نوبل فى العاشرة من عمره ، وقد إلتحق بالجامعة رسميا بدوام كلى كطالب جامعى ليصبح الباحث الأصغر فى العالم فى الفيزياء الفلكية وقد نشرت أوراقه البحثية فى أقوى المجلات العلمية المعترف بها دوليا على مستوى العالم , وبذلك يعتبر من أذكى 16 طفل فى التاريخ .
يعقوب بارنيت ولد في 26 مايو عام 1998 هو رياضي و عالم فيزياء فلكية وهو لا يزال مراهقا، رغم صغر سنه فقد توسع في النظرية النسبية لانشتاين وأصبح مفسرا للفيزياء في جامعة انديانا. لقد كان قريبا من جائزة نوبل للعمل الذي قام به.
وقد كان عمر جايكوب بورنات 12 سنة فقد عندما التحق بالجامعة، متجاوزا بذلك 7 سنوات من الدراسة، وقد درس كل الصفوف التي تخطاها في السنوات السبع في غضون سبعة اسابيع فقط.عانى يعقوب وهو في سن صغير من التوحد لذلك اشرف والديه على تعليمه بأنفسهما التحق بجامعة إنديانا – جامعة بوردو إنديانابوليس وهو في سن الثانية عشر، متخطيًا سبعة سنوات دراسية كاملة ودرست مناهج الحساب التي تدرس في المدارس في أسبوعين فقط. وفي سن الخامسة عشر أصبح في السنة الدراسية الأخيرة في معهد الفيزياء النظرية في واترلو في كندا ومن المفترض أن يحصل على درجة الدكتوراه بحلول نهاية عام 2014.
طفل يوسع “النظرية النسبية” لأينشتاين : قام الطفل يعقوب بارنيت، من مقاطعة هاميلتون، في ولاية إنديانا بأمريكا بتوسيع المعادلات الرئيسة لـ”النظرية النسبيية” لأينشتاين وإعادة دراستها من الناحية الفيزيائية والرياضية. وفي شريط مصور نشر على “يوتيوب” شرح يعقوب طرق توسيع النظرية بطريقة حساب التكامل والتفاضل مستخدماً زجاج نافذة المنزل، وذلك عندما اعترفت له والدته، بفشلها في مادة الرياضيات، قائلةً، “يعقوب.. اشرح لي ببطءٍ، ما تود قوله”.
وأكد القائمون على “أكاديمية هوم روم” التي تحتضن أمثال البرت اينشتاين في الولايات المتحدة، أن الطفل يعقوب على الطريق الصحيح لطرح شيءٍ جديدٍ تماماً.
وفي رسالةٍ، استلمتها الأسرة عبر البريد الالكتروني، من “معهد الدراسات المتقدمة”، كتب فيها، “بعد مشاهدتنا لملف الفيديو المنشور، نؤكد أن عمل يعقوب، ينطوي على العديد من أكثر المشاكل تعقيداً، في الفيزياء الفلكية، والفيزياء النظرية”.
يذكر أن يعقوب مصابٌ بمرض الـ”اسبرجر” وهو شكلٌ خفيف من صنف “التوحد”. طفل مصاب بالتوحد يتمكن من كسر توقعات الأطباء، ويصبح أحد المؤهلين لجائزة نوبل. رغم إن الأطباء شخصوا حالته وهو في سن الثانية بأنه مصاب بمرض التوحد ولم يتمكن من التحدث أو القراءة وربما القيام بالمهام اليومية التقليدية مثل عقد رباط حذائه، فإن الصبي “جاكوب بارنيت” كسر كافة التوقعات وفي طريقه للحصول على شهادة الدكتوراه في الفيزياء الكمية. كان “بارنيت” قد تمكن، وهو في سن الـ14 ومصاب بالتوحد، من دخول الجامعة بفضل معدل ذكاء 170 درجة وحالياً هو طالب في الماجستير وفي طريقه للحصول على الدكتوراه في الفيزياء الكمية، وفقاً لما ذكرت صحيفة “هفنغتون بوست”.
وقد فاجئ “بارنيت” الجميع منذ انضمامه لجامعة “إنديانا بوليس
نشرت بواسطة:أنوار العبدلي
0 التعليقات:
إرسال تعليق